أظهر تحقيق قام به موقع ''اوريون XXI ''، ان برنامج التجسس الاسرائيلي بيغاسوس الذي استعملته السلطات المغربية، ليس الوسيلة التكنولوجية الاولى من نوعها التي استخدمها المغرب، حيث انه اختار منذ 2009 برامج جوسسة فرنسية و ايطالية. و اضاف المصدر ان "بيغاسوس لا يمثل إلا الوسيلة الأخيرة التي استعملت للتضييق على الصحافة المستقلة و بشكل عام المجتمع المدني، و اكد الموقع، "انها ليست المرة الاولى التي يقتني فيها المغرب هذا النوع من الوسائل بمباركة من بلدان لا تكثرت كثيرا لمجال استعمالاته، حيث سمحت ايطاليا بتصدير مختلف برمجيات الجوسسة من شركة "هاكين تيم" التي تقترح مراقبة مماثلة مثل التي يوفرها ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال