انتقدت المعارضة اليمينية المتطرفة في فرنسا أداء الحكومة الاشتراكية، عقب هجمات باريس، وطالبت بتحرك “قوي وصارم” وحظر المنظمات الإسلامية وغلق “المساجد المتشددة”، بينما أكد رئيس الوزراء الفرنسي، مانويل فالس، أن بلاده تعيش حالة حرب مع “داعش”.قالت رئيسة الجبهة الوطنية اليمينية المتطرفة، مارين لوبان، أمس، إن التحرك القوي الصارم هو الذي يحمي الفرنسيين “الذين لم يعودوا في أمان”، معتبرة أن “اتخاذ إجراءات عاجلة أمر يفرض نفسه”، وأضافت أن الهجمات أضعفت فرنسا، وأن عليها “أن تعيد تسليح نفسها وحظر المنظمات الإسلامية وغلق المساجد المتشددة وطرد ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال