شهدت أثينا مظاهرتين متنافستين يوم أمس الجمعة 3 جويلية، قبل يومين من استفتاء قد يقرر مستقبل البلاد في منطقة اليورو بينما أظهرت استطلاعات للرأي أن الناخبين منقسمون بالتساوي تقريبا. وقد شارك ما لا يقل عن 20 ألف شخص في كلا المظاهرتين في نهاية أسبوع درامي في أعقاب رفض الحكومة اتفاقا للمساعدات مع المقرضين الدوليين وإغلاق البنوك اليونانية، وأظهر استطلاع للرأي أن 41.7% ممن شاركوا في الاستطلاع سيصوتون بـ "نعم" في الاستفتاء بينما قال 41.1% إنهم سيصوتون بـ "لا". هذا وحث رئيس الوزراء اليوناني ألكسيس تسيبراس اليونانيين على رفض مقترحات المقرضين خلال استفتاء يوم غد الأحد، غير مبال بتحذيرات شركاء اليونا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال