تصر الأمم المتحدة على الخيار الدبلوماسي والسياسي كحل للأزمة في النيجر، من خلال التعامل مع الأمر الواقع الذي فرضه الانقلاب الذي أطاح بالرئيس محمد بازوم أواخر شهر جويلية، وهو ما يتناغم مع موقف الدول والولايات المتحدة ودول أوروبية عديدة ويتباين مع الموقف الفرنسي، إذ مازالت باريس تضغط على المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا "إكواس" من أجل تنفيذ تدخل عسكري لا يبدو أنه محسوب العواقب ومن شأنه أن يغرق كل المنطقة في الفوضى والخراب. وجاء موقف الأمم المتحدة واضحا من خلال التصريح الذي أدلى به ستيفان دوجاريك، الناطق باسم الأمين العام الأممي، لقناة الشرق الإخبارية، حيث أكد أن الأمم المتحدة "تتعامل مع سلطا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال