ناقش مجلس الأمن الدولي، أمس، الوضع الإنساني المثير للقلق في سوريا ونزوح عشرات الآلاف في الآونة الأخيرة بسبب هجوم، بدعم روسي، استهدف مناطق في حلب شمالي سوريا، حيث تأتي جلسة المجلس بطلب من نيوزيلندا وإسبانيا، وبدعم من قوى غربية أخرى، قبيل اجتماع حاسم لقوى كبرى في ميونيخ. نقلت وكالة رويترز عن سفير نيوزيلندا لدى الأمم المتحدة، جيرارد فان بوهيمن، قوله إن “ثمة تقارير تفيد بنزوح ثلاثين ألف شخص على الأقل من حلب، ونحن في منتصف الشتاء”، موضحا أن نيوزيلندا وإسبانيا اعتبرتا أن “هذا الوضع لا يمكن أن يتجاهله مجلس الأمن”.وكانت الأمم المتحدة قد قالت إن مئات آلاف المدنيين قد تنقطع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال