كشفت دراسة أجراها المعهد الفرنسي للعلاقات الدولية، وتنشر نتائجها في 10 أفريل الجاري، أن فرنسا في طليعة بلدان القارة الأوروبية تعرضا للهجمات الإرهابية منذ 2004، مضيفة أن عددا هاما من الإرهابيين سيتم إطلاق سراحهم من السجون الفرنسية بحلول 2022 دون أن تعلم السلطات القضائية والأمنية كيف ستتعامل معهم. وأضافت التسريبات الأولية لهذه الدراسة أن حوالي 1300 شاب فرنسي التحق بالجماعات الإرهابية التي تقاتل في العراق وسوريا، فيما عاد من هذه المناطق 323 مسلحا من بينهم 68 قاصرا. ورفعت الدراسة الستار عن سبل تمويل العمليات الإرهابية، وهي: التمويل عبر المنظمات الإرهابية مثل "القاعدة" وتنظيم " داعش"، أو عن طريق...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال