طلب رئيس الوزراء الفرنسي، مانويل فالس، من وزير الداخلية، برنار كازنزف، تقديم اقتراحات من أجل مراقبة شبكة الأنترنت، بعد حادثة 7 جانفي التي أدت إلى مقتل 12 شخصا في صحيفة ”شارلي إيبدو”. وقال فالس، أمام مجلس النواب (البرلمان)، أنه يجب ”الذهاب بعيدا” في مراقبة الأنترنت، داعيا كازنوف إلى تقديم اقتراحات ”في أقرب وقت تتعلق بالإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي التي تستخدم في التجنيد والتنسيق وفي تعليم تقنيات شن الهجمات”. وفي انتظار مشروع القانون، شرعت فرنسا في العمل بقانون يفوّض الاستخبارات الوصول إلى المكالمات وأشرطة الفيديو والرسائل القصيرة ومراقبة المشت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال