تكشف التطورات التي رافقت توقيف الكاتب الجزائري بوعلام صنصال، الذي تحصل مؤخرا على الجنسية الفرنسية، عن هوس مرضي بالجزائر من طرف أنصار اليمين المتطرف واللوبيات الصهيونية المتحكمين اليوم في مواقع القرار الفرنسي والمتنفذين في مواقع وقاعات تحرير الإعلام الفرنسي، كما يكشف عن ازدواجية المعايير والكيل بمكيالين في التعامل مع القضايا التي لا تقبل التجزئة. تطرح مواقف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ومعه كل السياسيين والإعلاميين ووسائل الإعلام الفرنسية عدة تساؤلات حول وجاهة مواقفهم وتناسقها وعدم تعارضها مع مواقف سابقة تبنوها وقوانين رادعة تبناها المشرع الفرنسي، فهم يشهرون سيف الحجاج في كل من يخالفها لما يت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال