واجه الحزب الذي يمثل الوسط بزعامة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون هزيمة يوم الأحد في الانتخابات المحلية في حين وصل حزب الخضر للسلطة في عدة مدن كبيرة. بخلاف فوز رئيس وزراء ماكرون ادوار فيليب في سعيه لكي يصبح رئيس بلدية مدينة لو هافر الساحلية الواقعة بشمال البلاد، أسفرت الانتخابات، التي أدى فيروس كورونا إلى تأجيلها لأشهر، عن نتيجة قاسية بالنسبة للرئيس الذي قد يخرج من الانتخابات دون الفوز في انتخابات واحدة في مدينة كبيرة وذلك قبل عامين من خوض انتخابات للفوز بفترة رئاسة جديدة. وأظهرت نتائج استطلاع آراء الناخبين بعد الإدلاء بأصواتهم فوز حزب الخضر وحلفائهم اليساريين بالسيطرة على مدينتي ليون ومر...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال