اعتذر وزير الشباب في حكومة الوحدة الوطنية فتح الله الزني، عن تولي حقيبة الخارجية لحساسية الظرف، حسب قوله. وفي السياق، قال إنه امتنع عن التواصل مع الدبيبة منذ صدر قرار تكليفه بوزارة الخارجية في 27 اوت، ورفض التواصل مع الأطراف في الداخل والخارج، وكذلك وسائل الإعلام التي حاولت الحصول منه على تصريح. وعبر الزني عن اعتزازه بثقة الدبيبة ودعمه للشباب وللوزارة، وأن يكون مبعوثه الخاص إلى الدول الإفريقية، ملتمساً من الدبيبة وأعضاء مجلس الوزراء تقدير موقفه وقبول اعتذاره عن عدم تولي مسؤولية حقيبة الخارجية. وأعاد الزني التأكيد على أن موقفه ليس هروباً من المسؤولية، لكن “الظرف دقيق وحساس، يتطلب التعاطي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال