لخصت روث ألكرييف، صحفية القناة الإخبارية الفرنسية “بي.آف.آم”، التوجه العام لوسائل الإعلام الفرنسية، حين سألت عن الاعتداءات عن المسلمين، فقالت “اليهود مات منهم أربعة، والمسلمون يواجهون فقط رسوما على جدران المساجد”.التوجه هو الانزلاق الذي عرفته تغطية وسائل الإعلام الفرنسية للأحداث الأخيرة، التي تحوّلت من اعتداء على مقر أسبوعية ساخرة، إلى معاداة للسامية بمقتل يهود في متجر، وتبعتها أيضا التصريحات الرسمية للمسؤولين الفرنسيين التي حوّلت الحادث المأساوي من اعتداء على حرية التعبير، إلى حرب اضطهاد ضد الجالية اليهودية بفرنسا، وما تلته من حزمة إجراءات، كتسخير 5 آلاف جندي لحم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال