رأى مدير "إف بي أي" جيمس كومي أن "تنظيم "داعش" بات يشكل خطرا أكثر بكثير على أمن الولايات المتحدة بالمقارنة مع تنظيم "القاعدة". واعتبر كومي أن "داعش" حقق نجاحا ملحوظا في إجراء حملات ترويجية عبر شبكات التواصل الاجتماعي، بغية التأثير على المسلمين الأميركيين، وإن التنظيم الإرهابي يحاول إقناع المسلمين غير المرتاحين من سياسة حكومة الولايات المتحدة، بأنهم، إذا عجزوا عن التوجه إلى الشرق الأوسط للانضمام إلى صفوف الإرهابيين، يقدرون على "ارتكاب عمليات قتل في الأماكن التي يعيشون فيها". وذكر كومي بهذا الخصوص أن "هناك أكثر من 21 ألف مستخدم لموقع "تويتر" من الناطقين باللغة الإنجليزية، يتابعون الصفحات الموا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال