سلط تحليل حديث نشره موقع "كريتيكال تريتس ـ التهديدات الحرجة"، التابع لمؤسسة "أمريكان انتربرايز" المحافظة، الضوء على التحولات الجيوسياسية المستمرة في منطقة الساحل وتنامي المشاعر المناهضة لفرنسا في أنحاء إفريقيا الناطقة بالفرنسية، خاصة مع قرار تشاد والسنغال إنهاء اتفاقياتهما العسكرية مع فرنسا والالتحاق ببوركينافاسو ومالي والنيجر في هذا المسعى، في مؤشر، حسب المؤسسة، على تراجع النفوذ الفرنسي في منطقة طالما كانت محورية لاستراتيجية الأمن الفرنسية. ويشير التقرير الذي أعده ثلاثة خبراء إلى أن تشاد التي كانت مركزا لوجستيا للعمليات العسكرية الفرنسية في غرب ووسط إفريقيا والسنغال التي كانت واحدة من أقرب ح...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال