تبنّى التنظيم الجهادي بقيادة مختار بلمختار، الهجوم الانتحاري الذي استهدف قاعدة للأمم المتحدة شمال مالي، وأسفر عن مقتل مدنيين، كما أعلن التنظيم عن مسؤوليته في استهداف القوات النيجيرية والقوات الأممية، التي خلفت عدد من القتلى والجرحى، حسب ما تناقلته وكالات الأنباء. وبرّر متحدث باسم الجماعة في تسجيل صوتي عمليات استهداف القوات النيجيرية بمشاركة رئيسها محمد يوسف في المسيرة المتضامنة مع صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية، وكذا إذنه للقوات الفرنسية والأمريكية باستخدام أراضيه ووضع قواعد عسكرية بها.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال