انحصرت أفعال الإسلاموفوبيا في جملة من الاعتداءات بمختلف أنواعها، بداية بإطلاق الرصاص على بعض المساجد وتحطيم زجاج النوافذ، إلى جانب رمي أشلاء ورؤوس الخنازير داخل قاعات الصلاة، بالإضافة إلى تفجير قنابل مسيّلة للدموع وسط حرم المساجد، مع تغطية جدرانها بالرسومات والعبارات المسيئة للمسلمين والعرب، فضلا عن محاولات الحرق التي تعرضت إليها المصليات الأخرى، وكذا الحرق العمد لمطعم حلال... كلها أفعال “تدعو إلى دق ناقوس الخطر”، يقول عبد الله زكري، خاصة وأنها تجاوزت كل الحدود مقارنة بالفترة نفسها من السنة الفارطة، فقد تم تسجيل 14 فعلا إسلاموفوبيا خلال شهر جانفي بأكمله، مطالبا السلطات الفرنس...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال