عين الحزب الشعبي الإسباني المحافظ اليوم السبت بابلو كاسادو (37 عاما) رئيسا له خلفا لماريانو راخوي الذي أُسقط بعد حجب البرلمان الثقة عنه في جوان. واعترفت ثريا سينز دي سانتاماريا منافسة كاسادو بالخسارة قبل إعلان النتائج الرسمية بعد أن أدلى نواب الحزب بأصواتهم في مدريد. ويرى مراقبون أن انتخاب الحقوقي كاسادو الذي وعد بحملة تجديد داخلية يدفع بالحزب الشعبي نحو اليمين. ولكاسادو مواقف متشددة إزاء مطالب إقليم كاتالونيا، حيث طالب بإدراج "المخالفات" كالدعوة للاستفتاء خلافا للقانون، ضمن صلاحية القضاء الجنائي بهدف تعزيز الرد القانوني الإسباني على "خطر الانفصال"....
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال