رفعت أمريكا جزئيا الحظر عن بيع معدات تجسس ذات تقنية عالية للجزائر. وقال مصدر أمني رفيع إن الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، رخص في خريف عام 2014 لبيع الجزائر معدات تجسس ذات تقنية عالية. القرار شمل تسليم الجزائر معدات تجسس تستغل في تتبع المطلوبين تحملها طائرات استطلاع ويمكنها تصوير أهداف أرضية من ارتفاع عال جدا، ما يمنع الإرهابيين من اكتشاف أنهم يخضعون للمراقبة من الجو. سلمت أمريكا، في شهر نوفمبر 2014، معدات تجسس عسكرية عالية التقنية للجزائر تستعمل في مكافحة الإرهاب، بعد قرار الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، برفع الحظر جزئيا عن بيع معدات تجسس للجزائر. القرار الأمريكي جاء تحت ضغط ثلاثة أحداث مهم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال