بعد تهيئة محيط السور البيزنطي، دخلت السلطات المحلية بمدينة تبسة في سباق ضد الزمن لمحاولة رد الاعتبار لمنزل المفكر والعلّامة مالك بن نبي، رحمه الله. يذكر أن بيت العلّامة طاله التخريب سابقا وأصبح مفرغة عمومية لزجاجات الخمر. فهل سيتحقق وعد تحويله إلى ناد علمي أو فضاء ثقافي يجمع المهتمين بفكر يدرس في جامعات عالمية؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال