بالرغم من إقرار الحكومة لقوانين منظمة ومسيرة لأراضي العرش الواسعة بالهضاب العليا، والممتدة بين منطقتي نڤرين شرقا إلى بني شقران غربا، إلا أن الصراع عليها مازال قائما في ظل مواصلة المصالح المختصة مسح هذه الأراضي في إطار القانون 95 الذي أدرجها ضمن الأملاك الوطنية، وكثيرا ما تأخذ هذه الصراعات أبعادا خطيرة تتحوّل إلى مواجهات دامية بين أفراد المنطقة الواحدة، تفرّقهم فقط انتماءات قبلية، مثل الذي تعيشه ولاية خنشلة هذه الأيام. التطاحن على أراضي العرش يبلغ ذروته ودولة تتفرجأرواح تزهق حول أراضي الوطن الواحد! أعادت المواجهات التي تشهدها ولاية خنشلة حول الصراع على أراضي بين عرش في بلدية ششار، وآخر في...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال