قالت إبنة المجاهد المتوفى الحاج صافي بودسية، أول وزير للعمل في عهد الجزائر المستقلة أن والدها رفض منصب سيناتور عن الثلث الرئاسي في عهد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، وبقي وفيا لحزب جبهة التحرير الوطني بعقلية " أفلان 62". وتابعت الزهرة بوديسة ابنة المجاهد بوديسة أول وزير للعمل و التكوين المهني و الشؤون الاجتماعي ، في لقاء صحفي على هامش الندوة الوطنية التاريخية المقامة حول شخصية والدها، اليوم بتيارت، أن الفقيد تحسّر على عدم تحقيق مشروع واد طويل " كان يمكن أن يضمن الغذاء للجزائر كاملة"، و كشفت أن والدها اهتم بمجال الفلاحة مباشرة عقب استوزاره بعد الاستقلال، وكان همه الوحيد هو كيف تضمن العائلات قوتها...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال