تفرق عقد أحزاب التيار الإسلامي في الجزائر بين مساند للعهدة الخامسة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة، كما أعلنت عنه حركة الإصلاح، وبين منتقد ومعارض لها كما هو شأن حركة "حمس" وجبهة العدالة والتنمية، في انتظار فرز بقية مواقف الأحزاب الإسلامية الأخرى، ما يعكس ليس حالة التيه وسط أحزاب هذا التيار ولكن أيضا غياب رؤية واضحة لدى قيادات هذه الأحزاب المحسوبة على التيار الإسلامي. خرجت حركة الإصلاح مبكرا للتغريد خارج سرب أحزاب التيار الإسلامي، من خلال دعمها للعهدة الخامسة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة، وهي بذلك أغلقت الباب أمام أي مبادرة وحدوية لأحزاب هذا التيار قد تدخل بها معترك رئاسيات أفريل المقبل، وفي ذلك مؤشر...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال