في الوقت الذي ثار فيه الجزائريون على سلوك تبذير ونهب المال العام وممارسات أخرى، تقوم إدارة المجلس الشعبي الوطني، وفي زمن التقشف، باستئجار عشرات الغرف بفندقي الأوراسي و”شيراطون” بالجزائر العاصمة، لنواب وأعضاء مجلس الأمة، لحضورهم الاجتماع المقررة غدا لغرفتي البرلمان، لإثبات شغور منصب رئيس الجمهورية. ويتم توفير هذه الإقامة، بالرغم من تقاضي “ممثلي الشعب” لأزيد من 60 مليون سنتيم كمنحة خاصة لإيجار سكنات أو لحجز غرف فندقية بالعاصمة.. فهل يحصد منجل الحراك الشعبي هذه الممارسات؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال