مستورد مافيا، وحاويتان وثلاثة تصريحات، اختزلت مشهدا سياسيا وإعلاميا، في بلد يشكو “الحقرة”، البترول الرخيص، ونضوب الحقول المهدئة للجبهة الاجتماعية، في انتظار تحسس “قرار الأوبك التاريخي بالجزائر”.هل حققت الجزائر إنجازا تاريخيا في المركز الدولي الجديد للمؤتمرات؟ قياسا بتصريح وزيري النفط الجزائري نور الدين بوطرفة والقطري محمد الصالح الليلة ما قبل الماضية؟ وهل سينجح تخفيض الإنتاج، مثلما تقرر، في استعادة البحبوحة المالية التي تنعمت بها الجزائر سنوات قليلة؟ وهل سيرسم القرار التاريخي انطلاقة “تاريخية” في المشاريع التنموية التي جمد أغلبها لما جفَّت الخزينة العم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال