صرح وزير الشؤون الدينية والأوقاف، محمد عيسى، بأن الاعتداء الذي تعرضت له مجلة ”شارلي إيبدو” بباريس هو شأن فرنسي داخلي، ولا علاقة للجزائريين به، خاصة وأن المتهمين في تنفيذ الاعتداء لا يمتان بأي صلة إلى الجزائر، فيما أكد أن الأئمة لم يدعوا إلى مسيرة الجمعة لمساندة الرسول. وقال المسؤول الأول عن قطاع الشؤون الدينية إن منفذي الاعتداء لم يقيموا في الجزائر ولم يرتادوا المساجد أو المدارس القرآنية بالجزائر أو غيرها، رغم ”التضامن الدولي والجزائر مع فرنسا فيما يخص هذا الاعتداء”، مؤكدا أن الأصل الجزائري للإخوة كواشي لا يجعل الجزائريين في وضعية مسؤولية.وقال الوزير إن ”الأ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال