حسم الطيب لوح مرة أخرى في ميزان القوى داخل الأفالان في ولاية تلمسان لصالحه، فقد أثبت بأنه صاحب اليد الطولى في الولاية الحدودية بمناسبة جنازة الراحل محمد صفاحي نقيب منظمة المحامين في مقبرة الحاجة مغنية، التي حضرها أعيان المنطقة والعشرات من المعزين الذين اغتنموا فرصة تواجد وزير العدل متحررا من الحراسة المشددة ليلتفوا حوله، في رسالة واضحة لقيادة الحزب العتيد مفادها أن القرار الأول والأخير في الولاية يعود إلى لوح.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال