قال الخبير البيداغوجي، أحمد تيسة، إن امتحانات نهاية الطور بصيغتها الحالية تكلف كثيرا مقابل نتائج ضعيفة، حيث تستنزف مئات الملايير من خزينة الدولة سنويا، مشيرا إلى أن نسبة إعادة السنة منذ أكثر من 20 سنة في السنة الأولى ثانوي تفوق 30 بالمائة وترتفع في السنة الجامعية الأولى من 50 إلى 70 بالمائة!وحسب تيسة المتحدث لـ«الخبر”، فإن هناك اختلالات كثيرة في امتحان البكالوريا، فمثلا يمكن للتلميذ أن ينجح في الامتحان دون أن يحصل على المعدل في المواد الأساسية لشعبته، مثل طالب العلوم، الذي يمكن أن ينجح بمعدلات منخفضة في الرياضيات والفيزياء، ويكفيه أن يحصل على نقاط جيدة في التاريخ والأمازيغية...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال