تكرر وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريت، ومسؤولو الوزارة، على غرار المفتش العام نجادي مسقم، تطميناتها بشأن ارتفاع نسبة النجاح في امتحان نهاية التعليم الثانوي “البكالوريا” دورتي ماي وجوان 2016، وهذا منذ أسابيع، حتى قبل اجتياز الامتحان، مستدلين بما يسمونه “الاستقرار” الذي مسّ قطاع التربية خلال السنة الدراسية الجارية 2016-2017، غير أن المسؤولين أنفسهم نسوا أو تناسوا “اللا استقرار” غير المسبوق الذي ضرب نفسية التلاميذ وهم يجتازون بكالوريا “غريبة”، شهدت تسريبات كبيرة، مست قرابة نصف المواضيع أعيدت الامتحانات في بعضها، محققة بذلك مبدأ “عدم تكافؤ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال