الاتحاد العام للطلابي الحر، المعروف اختصارا بـ”لوجال”، على وقع غليان وانسداد داخل هياكله الأساسية، بسبب القرارات الانفرادية التي يتخذها المسؤول الأول عن الاتحاد، خصوصا بعدما حصل التنظيم على اعتماد تم بناء على توافق جرى تحقيقه داخل هذا التنظيم الطلابي. وما زاد من تعفن الوضع، تظاهر الرئيس بدفاعه عن رئيس الجمهورية خصوصا في رئاسيات أفريل 2019، إلا أن الهياكل القاعدية تعمل لصالح رئيس “حمس” عبد الرزاق مقري، والتي شرعت في جمع التوقيعات له لدخول معترك الانتخابات. وبدأت تظهر بوادر إنشاء تصحيحية داخل التنظيم.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال