بلغ، أمس، الحِراك الشَّعبي ضِدّ النظام أُسبوعه الرَابع، وهي الفترة الذي انتزع فيها الشعب بعض المكاسب الاِجتماعية والسياسية، رغم عدم تحقيق المطلب الأول وهو رحيل بوتفليقة، غير أنّ الجزائريين وغداة جمعة الـ15 مارس، تساءلوا عن موعد المرحلة الثانية من الحِراك؟ وفيما إذا كان انتظار ردود فعل السُلطة هو أقصى ما يستطيعونه، على الأقل حاليا؟ هي التساؤلات التي طرحها الكثير من المواطنين خِلال وبعد مسيرة، أوّل أمس الجمعة، والتي اختلف حولها أيضا مُختصون وحقوقيون متحدثون لـ"الخبر" بين من يرى أنّه لا بدّ من مواصلة ضغط الشّارع للسُلطة القائمة، ومن يرى أنه وجب الانتقال إلى مرحلة ثانية، من خلال تأطير الحِراك بمم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال