تؤشر العملية العسكرية الأمريكية ضد مواقع تنظيم “داعش “ في ليبيا، على بداية نفاد صبر العواصم العالمية الكبرى إزاء استمرار الأزمة السياسية في ليبيا وعدم حسم الخلاف بشأن حكومة الوحدة الوطنية، ما يعني أن بوادر الحل العسكري أخذت تشق طريقها بقوة في المنطقة رغم تحفظ دول جوار ليبيا ومنها الجزائر على الخيار العسكري. فهل ستتراجع الولايات المتحدة وحلفاؤها عن هذا الخيار، أم أن الجزائر بمعية دول الجوار الأخرى هي التي ستلتحق بالحل العسكري بعد تردد دام سنوات ؟كشف وزير الخارجية الليبي، محمد دايري، في شهر ديسمبر الفارط، عن أرقام مرعبة بخصوص عدد مقاتلي تنظيم “داعش” المنتمين إلى دول...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال