نشرت جريدة الكترونية مغربية مقالا تحليليا مطولا بعنوان “الأحوال أكثر سوءا عند جيراننا”، مدعما بصورة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة على كرسيه المتحرك في انتخابات 17 أفريل 2014، وأسهب كاتب المقال في تحليل الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي تواجهها الحكومة الجزائرية بفعل انخفاض أسعار النفط المورد الرئيسي للاقتصاد الجزائري. كاتب المقال قال إن الجزائر هي “بمثابة الرجل المريض في المغرب العربي”، على غرار ما كانت توصف به الدولة العثمانية في آخر أيامها، متمنيا أن لا تتطور الأمور إلى درجة ما يحدث في ليبيا لأن يومها ستحرق نار الفتنة كل المنطقة، بما فيها المغرب.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال