وقف التقرير السنوي لكتابة الدولة الأمريكية حول الإرهاب في العالم سنة 2014، على توجه الرئيس بوتفليقة للحد من صلاحيات جهاز الاستعلامات صاحب النفوذ الواسع في القرار، وقال إن اطلاع الرأي العام على مراسيم تخص “الدياراس”، يمكن أن يفهم على أنه محاولة لإضفاء شفافية أكبر على سير المؤسسات في الجزائر. تحدث التقرير الصادر أمس عن إعادة هيكلة مديرية الاستعلام والأمن في سبتمبر سنة 2013، في إشارة إلى التغييرات التي تم بموجها إنهاء مهام عدة ضباط وتحويل الوصاية على فروع الجهاز وإلغاء أخرى، وتبعت الخطوة حسب كتابة الدولة بصدور مرسوم رئاسي في 2014، يعيد للدياراس بعض صلاحياته من خلال استحداث جهاز تحقيق...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال