يبدو أن الأزمة التي كانت قائمة بين رجل الأعمال ايسعد ربراب والحكومة تتجه نحو التبدد وإيجاد حل مرضي للطرفين، بغرض إعادة احتواء مشاريع أكبر مستثمر جزائري، دفعت به العراقيل إلى نقل استثماراته إلى الخارج، وبالضبط إلى كل من فرنسا وإيطاليا، بعد تجميد طال مشاريع كبيرة لهذا الرجل منذ أكثر من سنتين، حيث بادرت الحكومة مؤخرا إلى ذلك في محادثات رسمية من خلال مفاوضات انطلقت مع ربراب بشأن مشاريع جديدة في قطاع الصناعة. يأتي إطلاق مفاوضات رسمية بين وزارة الصناعة ورجل الأعمال ايسعد ربراب، بعد أن بلغت العلاقات بينه وبين الحكومة درجة متعفنة، لاسيما في فترة استوزار وزير الصناعة السابق، عبد السلام بوشوارب، الذي ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال