تحوّلت أحياء في بلدية تيبازة، إلى وديان وكادت أن تجرفها مياه الأمطار، سيما حوش ”كولومبار”، ومفترق الطرق المؤدي إلى شنوة، إلى درجة أن قال رئيس الدائرة لـ”المير” في اجتماع ”إذا لم تتمكن من التكفل بمواطني بلديتك، قدّم استقالتك”، ولاحظ السكان تقاعس مصالح النظافة للبلدية في تنظيف المجاري صيفا قبل وقوع الكارثة شتاء.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال