سئم سكان ميلة من تمثيل مخيب للآمال لنواب أداروا ظهورهم لمن انتخبوهم واعتبروا وجودهم في البرلمان ”مزية” من أحزابهم وليس هدية من المواطنين، لذلك كثيرا ما يبحث المواطنون في ميلة عن نوابهم فلا يجدونهم سوى في الصالونات أو في المناسبات الكبرى، حيث يجتمع كبار القوم يتبادلون أحاديث المصالح بعيدا عن انشغالات المواطنين. فهل سيجثم بعض النواب من جديد على قلوب الميليين أم أن الأحزاب ستكرم المواطنين بإزاحة ممثلي الخيبة وتطهير القوائم من الانتهازيين؟ غير أن البعض يقول إن الحوت الكبير سيأكل الحوت الصغير والبقاء سيكون للأقوى.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال