تشير الدراسات الأمنية، إلى أن أجهزة المخابرات في العالم، ترصد حاليا تحركات عناصر تنظيم داعش الموجودين بمناطق العراق وسوريا، لمعرفة وجهتهم القادمة بعد اشتداد الحصار عليهم. وتعد ليبيا في هذا الصدد، أحد أهم الملاذات المتوفرة لدى عناصر التنظيم، خاصة المنتمين لمنطقة المغرب العربي وأوربا. لم يعد خافيا أن تنظيم داعش الذي تلقى ضربات قوية على جبهات العراق وسوريا، أصبح اليوم مقاتلوه في وضع حرج يبحثون عن أماكن في العالم يلجؤون إليها، خاصة أن أغلبهم لا يستطيع العودة إلى بلاده الأصلية في ظل الإجراءات الصارمة التي وضعتها الدول الأوربية وكذلك دول المغرب العربي لتوقيفهم واعتقالهم فور دخولهم أراضيها عبر...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال