لا يزال قطاع التربية يتخبط في كيفية تعويض الدروس الضائعة نتيجة الإضراب الذي شل المؤسسات التربوية شهري فيفري ومارس، حيث ضاعت ساعات الأسبوع الأول من عطلة الربيع دون استغلالها في استدراك ما فات، وفي الوقت الذي لا تزال وزارة التربية تراهن على ما تبقى من أسابيع في السنة الدراسية الجارية، طالب أولياء التلاميذ في ولايات الجنوب بتنظيم بكالوريا 2015 ”خاصة” تراعى فيها الاضطرابات التي شهدتها المنطقة خلال السنة الدراسية من إضراب الأساتذة، واحتجاجات الغاز الصخري، وفيضانات تمنراست! قضاها التلاميذ بين الدروس الخصوصية والتنقل إلى أقسام شاغرة ”لا راحــة ولا تعويــض” في عطلــة الربيـــ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال