”انقرضت” القطع النقدية من فئة 1 و2 دينار وحتى 5 دنانير من السوق، فما بالكم بالقطع التي تقل عن هذه القيم، وهذا بالرغم من أهميتها في مختلف التعاملات التجارية، في البيع والشراء من طرف المواطنين والتجار على حد سواء، وهو الأمر الذي يجعل المواطن مخيّرا بين أمرين: إما الالحاح على الحصول على الفكة، وهو يعلم أنها غير موجودة أصلا، وإما عدم المطالبة بها والتخلي عن الدنانير يوميا لدى الباعة والتجار وحتى المؤسسات العمومية.”لا أدري أين اختفت الدنانير؟ الأكيد أنها ليست في جيبي!”.. هكذا أجاب أحد الصيادلة مواطنا اشترى بعض الأدوية، وألح على الحصول على دينارين متبقيين، وأضاف الصيدلي بلهجة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال