قامت وزارة الثقافة بمبادرة جيدة فيما يخص محاربة القرصنة، حيث أتلفت أزيد من مليون قرص تم جمعها من الأسواق الجوارية. إلى غاية الآن الخبر عادي، لكن الغريب حسب بعض القائمين على المبادرة، أن وزارة الثقافة ومؤسسات الدولة كان عليها أولا القيام بتطهير مكاتبها، بما في ذلك مكتب الوزيرة خليدة تومي، الذي يعتمد على أنظمة كمبيوتر مقرصنة، فهل يعقل أن نحارب ”الزوالي” في السوق ونترك مؤسسات ووزارات تنعم بالقرصنة؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال