تغلق أبواب ملعب أول نوفمبر بالمحمدية في الجزائر العاصمة، بمجرد انطلاق المباريات التي ينشّطها فريق اتحاد الحراش الناشط في بطولة الدرجة الثانية المحترفة لكرة القدم. وكان بالإمكان اعتبار هذا الأمر عاديا لو أن شبابيك التذاكر تغلق موازاة مع غلق الأبواب، لكن القائمين على الملعب يواصلون بيع التذاكر للأنصار حتى بعد انطلاق المباريات. وفي النهاية يجد المناصر نفسه ممنوعا من متابعة المباراة رغم حمله لتذكرة الدخول، وعندما يطالب باستعادة ماله طالما أنه لا يستطيع الولوج إلى الملعب، يقابل طلبه بالرفض.. إنها صورة من صور الاحتراف لكن على الطريقة الجزائرية.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال