تحوّل الغش في السنوات الأخيرة من حالات معزولة ونادرة إلى القاسم المُشترك بين مختلف الفئات: تجار، أساتذة، تلاميذ، أولياء، انتهاء بالسلطة التي أصبحت تُشجع عليه عبر سياسة “اللاعقاب” التي تنتهجها. وأكد أئمة وجمعيات ومُختصون لـ”الخبر” أن الظاهرة تفشت بشكل غريب وخطير استدعى معه دق ناقوس الخطر، وأن الغش صار الصناعة الوحيدة الناجحة والرائجة بين الجزائريين. تلاميذ وأولياؤهم يتفاعلون مع تسريب مواضيع البكالوريا"راقبوا الغش الأكبر"! “لبلاد كُلها مغشوشة.. علاش غير أنا؟!” هكذا فضل مترشح لاجتياز امتحان نهاية التعليم الثانوي أن يرد على نصيحتنا له عبر موقع التواص...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال