شحنت القيادة العامة المسلحة للمغرب حدودها الشرقية المتاخمة للجزائر، بتعزيزات عسكرية وأجرت تغييرات شملت رؤساء مراكز المراقبة على طول الشريط الحدودي، لمنع ما تصفه بـ”تسلل” عناصر إرهابية إلى أراضيها قادمة من ليبيا. كما أوقف الدرك الملكي جزائريين اثنين في مدينة “الصخيرات”، قال إنهما كانا يحملان “سلاحا حربيا” ومبحوث عنهما من طرف منظمة “أنتربول”. بعد أسبوع واحد من إعلان القضاء المغربي محاكمة الجزائري، حسين دحوس، بتهمة تجنيد مغاربة في تنظيم “جند الخلافة بالجزائر” الموالي لـ”داعش”، كشف المركز القضائي للدرك الملكي بالصخيرات (مدينة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال