يتردد بين منتخبي حزب جبهة التحرير الوطني أن حمى انتخابات التجديد النصفي لمجلس الأمة دفعت بأحد المنتخبين إلى القول والتصريح بأن “الوالي قالِّي ترشح”، وفهم العديد من المنتخبين بالحزب العتيد أنه استعمل هذه الحيلة لاستمالة زملائه للتصويت له في الانتخابات المزمع إجراؤها لاحقا، بعد أن قام موفد سعداني بإلغائها بسبب إضافة أسماء وإسقاط أسماء من المنتخبين. وكان المنتخب قد التزم صراحة بعدم الترشح لهذه الانتخابات. ويتساءل الأفالانيون “هل ستصدق الحيلة في كسب الود والفوز بالأصوات؟”.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال