كثر الحديث عن أن والي ولاية سهبية شرقية قد حدد قائمة بأبرز عشرة نشطاء من الحراك السلمي، وطالب الجهات التي تحت وصايته بتحييد هؤلاء، وقد تم إلى حد الآن اعتقال ثلاثة منهم، قبل إطلاق سراحهم في انتظار محاكمتهم قريبا. للإشارة، فإن أحد المطلوبين المعتقلين هو أفالاني ويشغل منصبا نوعيا محليا، لكنه تخندق مع الحراك ورفض إلحاقه بمديرية حملة أحد المترشحين للرئاسيات القادمة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال