اتهمت الرابطة الجزائرية لحقوق الإنسان اليمين المتطرف بالضلوع وراء حوادث قتل الجزائريين في فرنسا في الآونة الأخيرة، والتي راح ضحيتها 10 أشخاص، 7 منهم ينحدرون من خنشلة، وواحد لا تزال هويته مجهولة. وجاء في بيان للرابطة اليوم السبت أنها "تتابع بقلق شديد ما يجري من سلسلة الاغتيالات المتنوعة على رعايا الجزائريين في فرنسا ... إما رميا بالرصاص، أو حرقا ، مع التنكيل ببعض الجثث بطريقة همجية وغريبة وهو ما حول حيات الجالية". وحسب المنظمة الحقوقية فإن من وصفته بـ"اليمين المتطرف الإرهابي" يقف وراء هذه الجرائم، مستدلة بفيديوهات تنشر على شبكة الانترنيت تدعو غلى قتل الجزائريين والاعتداء على المسلمين، منه...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال