يبدو أن الأمل قد عاد أخيرا للقرية الاشتراكية بئر رقعة بأم البواقي، الموروثة عن الرئيس هواري بومدين، والتي بقيت على حالها منذ تأسيسها، وحتى القاعدة الجوية العسكرية المحاذية لها لم تشفع لها لدى المسؤولين المتعاقبين لإعطائها حقها من التنمية، غير أن تحركات والتفاتة المجلس البلدي الجديد بدأت تعيد الأمل. فهل ينجح هذا المجلس في ما فشل فيه الآخرون منذ أواسط ثمانينات القرن الماضي، خاصة أنها تحاذي أكبر مطار عسكري في إفريقيا؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال