استجابت سلطات ولاية باتنة للنداء الذي أطلقته “الخبر” في موضوع تم فيه نقل انشغال عدد من سكان مدينة باتنة الذين طالبوا الوزير الأول في ولايتهم بتفقد البلدية وإعطائها الأهمية مثل باقي البلديات التي زارها لأكثر من مرة منذ مجيئه. وتساءل مواطنون عن سبب تأخر الوالي عن زيارة أحيائهم والاستماع لانشغالاتهم، بعيدا عن تقارير المكاتب وبطانة السوء التي لا تسمن ولا تغني من جوع، وتبحث عن فائدتها فقط، وهو ربما ما جعل مسؤول الهيئة التنفيذية يتفقد أكثر من 30 نقطة مشروع تجري بها الأشغال في يوم واحد.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال