يواجه مجلس بلدية محورية في ولاية المدية الدخول الاجتماعي والمدرسي بعقلية “معزة ولو طارت” في الخلاف الدائر بين رئيسه ومنتخبيه، الأول يتهمهم بالفساد وسوء النية في تسيير أمور البلدية، مكتفيا بتشديد قبضته على كل شاردة وواردة بهذه البلدية، وهم يردون عليه بالمقاطعة والهجمات الفايسبوكية التي تتهمه باستغلال النفوذ، حتى أن بعضهم فضل قضاء عطلته في تعقب تحركات الآخر والتهديد المتبادل بأعراض “موت البغتة”. وقد ظهر التقاعس في تحضير الدخول الاجتماعي والمدرسي في الآونة الأخيرة عبر تراب البلدية إياها جليا للعيان.. وإن غدا لناظره قريب كما يقال.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال