خلافا لما سارت عليه الأمور بالنسبة للمحافظ السابق لبنك الجزائر محمد لكصاسي، يعمل المحافظ الجديد محمد لوكال على النزول للوقوف على انشغالات المتعاملين الاقتصاديين، كما كان عليه الأمر بالنسبة للقاء الأسبوع الماضي الذي أشرف عليه وزير التجارة بختي بلعايب مع المصدرين، وهو دليل آخر على عمق الأزمة الاقتصادية التي فرضت على بنك الجزائر النزول من برجه العاجي واكتشاف حقيقة السوق وبأنها أكثر سوادا مما يعتقد إلى وقت قريب جدا.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال