تتصادف زيارة وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريت، التي ستقودها منتصف هذا الأسبوع إلى تراب ولاية تلمسان، مع احتفالية “يناير” أو مطلع السنة الأمازيغية الجديدة 2956، والتي سيتم إحياؤها وطنيا بدائرة بني سنوس في تلمسان، وفق برنامج تشرف عليه المحافظة السامية للأمازيغية. وتعتبر منطقة بني سنوس بمداشرها وقراها الجبلية من المناطق التي حافظت على التراث الأمازيغي الجزائري المشترك، ولم يفلح الاستعمار الفرنسي من طمس معالم هذا التراث. فهل هي مجرد مصادفة أن بن غبريت اختارت وليمة “الناير” في بني سنوس؟ أم إن الأمر يتعلق بالتودد لشخصية حكومية مطروح اسمها بقوة لتصدر قائمة الأفالان ب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال